|
اسم الکتاب: وضوء النبي (صلى الله عليه و آله و سلم) - جلد ۱
المؤلف: الشهرستاني، السيد علي
الجزء: ۱
الصفحة: ۱۲۲
سعد بن أبي وقّاص [1]. و الأكابر من أصحاب رسول اللّٰه (ص) [2]. و المهاجرين و الأنصار [1]. و المهاجرين الأوّلين [2]. و الناس [3]. و قد مرّ عليك أنّ عثمان نفسه كان له رأي مخالف لرأيه الذي ارتآه فيما بعد! 3- ردّه للشهود و تعطيل الحدود: و لهذا الرأي الفقهيّ الجديد من قبل الخليفة الثالث، نظير في الحدود أيضا، حيث إنّه قام بتعطيل الحدود، و ردّ الشهود الذين شهدوا على الوليد بن عقبة بشرب الخمر، و قد خالفه في ذلك كلّ من: عليّ بن أبي طالب [4]. طلحة [5]. الزبير [6].
[1] طبقات ابن سعد 5: 17، عن الزهريّ، و فيه: فأجمع رأي المهاجرين و الأنصار على كلمة واحدة يشجّعون عثمان على قتله. [2] طبقات ابن سعد 5: 15، قوله: فاجتمع المهاجرون الأوّلون فأعظموا ما صنع عبيد اللّٰه من قتل هؤلاء و اشتدّوا عليه، و زجروه. [1] طبقات ابن سعد 5: 16، تاريخ الطبريّ 4: 239. [2] طبقات ابن سعد 5: 16- 17، عن المطلب بن عبد اللّٰه بن حنطب. [3] تاريخ اليعقوبيّ 2: 163، طبقات ابن سعد 5: 17، شرح النهج لابن أبي الحديد 3: 60. [4] أنساب الأشراف 5: 33، عن الواقديّ. [5] أنساب الأشراف 5: 33- 35، أخرج من عدّة طرق. [6] المصدر السابق نفسه. |
|