|
اسم الکتاب: ينابيع المودة لذو القربى - جلد ۱
المؤلف: القندوزي، سليمان بن ابراهيم
الجزء: ۱
الصفحة: ۳۳۱
الباب السابع و الثلاثون في تفسير قوله تعالى: وَ مَنْ يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اَللََّهِ وَ هُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اِسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ اَلْوُثْقىََ [1]
2 [1] في المناقب: عن سفيان بن عيينة عن الزهري عن أنس رضي اللّه عنه قال: نزلت هذه الآية في علي، كان أول من أخلص للّه و هو محسن، أي مؤمن مطيع، فقد استمسك بالعروة الوثقى، هي قول «لا إله إلاّ اللّه» ، و اللّه ما قتل علي بن أبي طالب إلاّ عليها. 3 [2] عن حصين بن مخارق عن موسى بن جعفر عن أبيه عن آبائه عن أمير المؤمنين عليهم السّلام قال: العروة الوثقى المودّة لآل محمد صلّى اللّه عليه و آله و سلّم. أيضا عن هارون بن سعيد عن زيد بن علي بن الحسين عليهم السّلام نحوه. و في تفسير وَ أَنَّ هََذََا صِرََاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَ لاََ تَتَّبِعُوا اَلسُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ (الانعام/153) . 4 [3] في المناقب: عن محمد الباقر و جعفر الصادق عليهم السّلام قالا: [1] لقمان/22. [2] [1] شواهد التنزيل 1/444 حديث 609. مناقب آل أبي طالب 3/76. [3] [2] غاية المرام: 434 باب 108 حديث 2 و 3. [4] [3] تفسير القمي 1/221. غاية المرام: 434 باب 111 حديث 1. |
|