|
اسم الکتاب: نظام الحكومة النبوية - جلد ۱
المؤلف: الكتاني، عبد الحي
الجزء: ۱
الصفحة: ۷۰
الباب الموفي تسعين في أن الصحابة كانوا يعرفون حق أكابرهم في العلم و السن. الباب الحادي و التسعون في إنزال النبي (صلى الله عليه و سلم) الناس ساعة التعليم منازلهم من تقديم الأكبر علما أو سنا. الباب الثاني و التسعون في رحلة الصحابة لبعضهم في طلب العلم أو رغبة في علو السند. الباب الثالث و التسعون في دعاء الصحابة بعضهم بعضا و غيرهم من الناس إلى حضور الميراث النبوي. الباب الرابع و التسعون في القاص في زمنه (عليه السلام) و جلوسه مجلسه. الباب الخامس و التسعون في ذكر ما بثه (عليه السلام) من الفرائد الطيبة و العلوم الحكمية المتعلقة بالأغذية و الأدوية و علاج الأمراض حتى دونت فيها الدواوين. الباب السادس و التسعون في توسعه (عليه السلام) مع أصحابه في ذكر الوقائع التاريخية و أخبار الأمم السالفة و اتخاذه لذلك وقتا و هو أصل تعاطي الدورس اليوم في شبه ذلك. الباب السابع و التسعون في اتخاذ الأنصار ما بين العشاءين لتعلم الرماية. الباب الثامن و التسعون في اتخاذ معاوية (رضي الله عنه) وقت السمر لسماع كتب التاريخ و أخبار الأمم و الأجيال. الباب التاسع و التسعون في بناء أمرهم على أخذ العلم ممن وجدوه عنده و لو كان كافرا أو صغيرا. الباب الموفي مائة في تحريض سيدنا علي كرم اللّه وجهه على العلم و تنبيهه على شرفه بأبلغ تعبير. الباب الحادي و المائة في ترتيبهم العلوم في الأخذ و من كانوا يقدمون و يؤخرون من المجتمعين للطلب. الباب الثاني و المائة في أن الصحابة كانوا يروحون القلوب ساعة فساعة. الباب الثالث و المائة في حديث خرافة. الباب الرابع و المائة في حديث أم زرع. الباب الخامس و المائة في المضحكين و المضحكات في الزمن النبوي دون ما سبق في القسم الأول. المقصد الثاني فيما حازه أصحابه (عليه السلام) من السبقيات، و ما تميّز به أفرادهم من علو المدارك و الكيفيات، مما يعرفك أن المدينة المنورة كانت في الزمن الأول مجموعة |
|