|
اسم الکتاب: ينابيع المودة لذو القربى - جلد ۱
المؤلف: القندوزي، سليمان بن ابراهيم
الجزء: ۱
الصفحة: ۳۲۹
الباب السادس و الثلاثون في تفسير قوله تعالى: وَ إِنِّي لَغَفََّارٌ لِمَنْ تََابَ وَ آمَنَ وَ عَمِلَ صََالِحاً ثُمَّ اِهْتَدىََ [1]
2 [1] أخرج أبو نعيم الحافظ عن عون بن أبي جحيفة عن أبيه، عن علي (كرّم اللّه وجهه) قال في هذه الآية: اهتدى الى ولايتنا. 3 [2] أيضا أخرج الحاكم بثلاثة طرق: أولها: عن داود بن كثير قال: قلت لجعفر الصادق: جعلت فداك ما هذا الاهتداء في هذه الآية؟ قال: اهتدى الى ولايتنا بمعرفة الأئمة، إمام بعد إمام منّا. ثانيها: عن ثابت البناني عن أنس بن مالك قال في هذه الآية: اهتدى الى ولاية أهل بيت النبي صلّى اللّه عليه و آله و سلّم. ثالثها: عن محمد الباقر نحوه. 4 [3] أيضا أخرجه صاحب المناقب من أربعة طرق: [1] طه/82. [2] [1] نقله عن أبي نعيم في غاية المرام: 333 باب 35 حديث 1. [3] [2] شواهد التنزيل 1/376 حديث 520 و 521. غاية المرام: 334 باب 36 حديث 11. [4] [3] أمالي الشيخ الطوسي 1/265 حديث 473، غاية المرام: 333 باب 36 حديث 3 و 4 و 7 و 8. تفسير القمي 2/61. تفسير البرهان 3/40. |
|