|
اسم الکتاب: شرح النجاة
المؤلف: الإسفرايني النيشابوري، فخر الدين
الجزء: ۱
الصفحة: ۷
أن يكون موضوع هذا العلم «الموجود من حيث إنّه موجود». [1] [سبب تسمية هذا العلم بالعلم الإلهي] فإن قيل: لم سمّى هذا العلم بالعلم الإلهي؟ قلنا: لأنّ العلم بالإله [2] تعالى من مطالب هذا العلم، و لهذا امتنع كون الإله موضوعا لهذا العلم، فسمّى هذا العلم بالعلم الإلهي تسمية الشيء للشيء باسم أشرف أبوابه. قال الشّيخ:
[1] . ف: الوجود ... وجود [2] . ف: الإله |
|